2007-04-22 18:52:36
كيف نرتل القرآن/ برواية ورش عن نافع من طريق الأصبهاني
المؤلف : عبد العلي أعنون
اسم الكتاب : كيف نرتل القرآن/ برواية ورش عن نافع من طريق الأصبهاني
تصنيف الكتاب : التجويد والقراءات
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/asbahani.zip
نبذة عن كتاب:
2007-06-11 21:59:07
فتح البر في الترتيب الفقهي لتمهيد ابن عبد البر - ومعه فتح المجيد في اختصار تخريج أحاديث التمهيد - المقدمة والأجزاء ( 1-2-3 )
المؤلف : محمد بن عبد الرحمن المغراوي
اسم الكتاب : فتح البر في الترتيب الفقهي لتمهيد ابن عبد البر - ومعه فتح المجيد في اختصار تخريج أحاديث التمهيد - المقدمة والأجزاء ( 1-2-3 )
تصنيف الكتاب : كتب ضوئية خاصة بالموقع
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/fath-bar-0-1-2-3.zip
نبذة عن كتاب:
قال المصنف: أما طريقة فتح البر فقد قسمته إلى أقسام، وكل قسم قسمته إلى كتب، وكل كتاب قسمته إلى أبواب، وكل باب أوردت فيه ما يناسبه من الأحاديث، وراعيت التنسيق بين الأقسام والكتب والأبواب حسب فهمي وجهدي.
فبدأت بالعقيدة وذلك لأهميتها وحاجة المسلم لها في الدنيا وفي الآخرة، ولتحقيقها بعث المصطفى صلى الله عليه وسلم، وبفسادها لا يقبل علم من صاحبه.
ثم ثنيت بالطهارة لأهميتها، ولأنها شرط في الصلاة فذكرت كل ما يتعلق بالمياه والنجاسات والسواك وفضل الوضوء وصفات الغسل والحيض والاستحاضة والتيمم والشعور واللباس.
ثم ثلثت بالصلاة لأهميتها بعد العقيدة، ولأنها التطبيق العملي للعقيدة التي جاء بها محمد صلى الله عليه وسلم...
ويلاحظ أنني بدأت بما بدأ به الإمام ابن عبد البر من مقدمة في علم المصطلح ثم ترجمة الإمام مالك رحمه الله، ثم أخرجت كل من ترجم لهم ابن عبد البر من مشايخ الإمام مالك، وتركتهم على ترتيب الحروف التي رتب عليها ابن عبد البر، ثم ذكرت لهم حواشي بذكر المصادر التي ذكرت فيها حسب هوامش سير أعلام النبلاء، وتهذيب الكمال للمزي وللزركلي، ليرجع إليها من أراد الاطلاع على تراجم هؤلاء الرواة في تلك المصادر.
ثم ذكرت ما ذكره ابن عبد البر في آخر التمهيد من ذكر الرواة وعدد أحاديثهم...
لقد قمت بتخريج أحاديث الموطأ مع التمهيد تخريجا مختصرا، لأنني لا أريد إطالة الكتاب بتتبع المصادر والطرق التي قد لا تكون لازمة في التخريج، وقد ألجأ إلى تتبع الطرق إن اقتضى الأمر ذلك لتصحيح أو تحسين أو تضعيف.
وقد اعتمدت في التصحيح والتضعيف على المتقدمين لسبقهم، ولمكانتهم ولأهميتهم، ولأنهم أكمل في العلم وأحفظ وأضبط، هذا إذا لم يكن ما يخالف ذلك عند المتأخرين مخالفة أقتنع بها، فإذا كانت هناك علة واضحة ذكرها المتأخرون تبعتهم عليها وذكرت من ذكرها منهم وقد أستقل بالأمر لوضوحه عندي، وقد أذكر بعض تصحيحات أو تضعيفات المتأخرين للحاجة إليها، هذا وقد سميت هذا التخريج: «فتح المجيد في اختصار تخريج أحاديث التمهيد».
2007-06-11 21:59:59
فتح البر في الترتيب الفقهي لتمهيد ابن عبد البر - ومعه فتح المجيد في اختصار تخريج أحاديث التمهيد - الأجزاء ( 4-5-6-7 )
المؤلف : محمد بن عبد الرحمن المغراوي
اسم الكتاب : فتح البر في الترتيب الفقهي لتمهيد ابن عبد البر - ومعه فتح المجيد في اختصار تخريج أحاديث التمهيد - الأجزاء ( 4-5-6-7 )
تصنيف الكتاب : كتب ضوئية خاصة بالموقع
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/fath-bar-4-5-6-7.zip
نبذة عن كتاب:
قال المصنف: أما طريقة فتح البر فقد قسمته إلى أقسام، وكل قسم قسمته إلى كتب، وكل كتاب قسمته إلى أبواب، وكل باب أوردت فيه ما يناسبه من الأحاديث، وراعيت التنسيق بين الأقسام والكتب والأبواب حسب فهمي وجهدي.
فبدأت بالعقيدة وذلك لأهميتها وحاجة المسلم لها في الدنيا وفي الآخرة، ولتحقيقها بعث المصطفى صلى الله عليه وسلم، وبفسادها لا يقبل علم من صاحبه.
ثم ثنيت بالطهارة لأهميتها، ولأنها شرط في الصلاة فذكرت كل ما يتعلق بالمياه والنجاسات والسواك وفضل الوضوء وصفات الغسل والحيض والاستحاضة والتيمم والشعور واللباس.
ثم ثلثت بالصلاة لأهميتها بعد العقيدة، ولأنها التطبيق العملي للعقيدة التي جاء بها محمد صلى الله عليه وسلم...
ويلاحظ أنني بدأت بما بدأ به الإمام ابن عبد البر من مقدمة في علم المصطلح ثم ترجمة الإمام مالك رحمه الله، ثم أخرجت كل من ترجم لهم ابن عبد البر من مشايخ الإمام مالك، وتركتهم على ترتيب الحروف التي رتب عليها ابن عبد البر، ثم ذكرت لهم حواشي بذكر المصادر التي ذكرت فيها حسب هوامش سير أعلام النبلاء، وتهذيب الكمال للمزي وللزركلي، ليرجع إليها من أراد الاطلاع على تراجم هؤلاء الرواة في تلك المصادر.
ثم ذكرت ما ذكره ابن عبد البر في آخر التمهيد من ذكر الرواة وعدد أحاديثهم...
لقد قمت بتخريج أحاديث الموطأ مع التمهيد تخريجا مختصرا، لأنني لا أريد إطالة الكتاب بتتبع المصادر والطرق التي قد لا تكون لازمة في التخريج، وقد ألجأ إلى تتبع الطرق إن اقتضى الأمر ذلك لتصحيح أو تحسين أو تضعيف.
وقد اعتمدت في التصحيح والتضعيف على المتقدمين لسبقهم، ولمكانتهم ولأهميتهم، ولأنهم أكمل في العلم وأحفظ وأضبط، هذا إذا لم يكن ما يخالف ذلك عند المتأخرين مخالفة أقتنع بها، فإذا كانت هناك علة واضحة ذكرها المتأخرون تبعتهم عليها وذكرت من ذكرها منهم وقد أستقل بالأمر لوضوحه عندي، وقد أذكر بعض تصحيحات أو تضعيفات المتأخرين للحاجة إليها، هذا وقد سميت هذا التخريج: «فتح المجيد في اختصار تخريج أحاديث التمهيد».
2007-06-11 22:15:01
فتح البر في الترتيب الفقهي لتمهيد ابن عبد البر - ومعه فتح المجيد في إختصار تخريج أحاديث التمهيد - الأجزاء ( 8-9-10-11-12)
المؤلف : محمد بن عبد الرحمن المغراوي
اسم الكتاب : فتح البر في الترتيب الفقهي لتمهيد ابن عبد البر - ومعه فتح المجيد في إختصار تخريج أحاديث التمهيد - الأجزاء ( 8-9-10-11-12)
تصنيف الكتاب : كتب ضوئية خاصة بالموقع
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/fath-bar-8-9-10-11-12.zip
نبذة عن كتاب:
قال المصنف: أما طريقة فتح البر فقد قسمته إلى أقسام، وكل قسم قسمته إلى كتب، وكل كتاب قسمته إلى أبواب، وكل باب أوردت فيه ما يناسبه من الأحاديث، وراعيت التنسيق بين الأقسام والكتب والأبواب حسب فهمي وجهدي.
فبدأت بالعقيدة وذلك لأهميتها وحاجة المسلم لها في الدنيا وفي الآخرة، ولتحقيقها بعث المصطفى صلى الله عليه وسلم، وبفسادها لا يقبل علم من صاحبه.
ثم ثنيت بالطهارة لأهميتها، ولأنها شرط في الصلاة فذكرت كل ما يتعلق بالمياه والنجاسات والسواك وفضل الوضوء وصفات الغسل والحيض والاستحاضة والتيمم والشعور واللباس.
ثم ثلثت بالصلاة لأهميتها بعد العقيدة، ولأنها التطبيق العملي للعقيدة التي جاء بها محمد صلى الله عليه وسلم...
ويلاحظ أنني بدأت بما بدأ به الإمام ابن عبد البر من مقدمة في علم المصطلح ثم ترجمة الإمام مالك رحمه الله، ثم أخرجت كل من ترجم لهم ابن عبد البر من مشايخ الإمام مالك، وتركتهم على ترتيب الحروف التي رتب عليها ابن عبد البر، ثم ذكرت لهم حواشي بذكر المصادر التي ذكرت فيها حسب هوامش سير أعلام النبلاء، وتهذيب الكمال للمزي وللزركلي، ليرجع إليها من أراد الاطلاع على تراجم هؤلاء الرواة في تلك المصادر.
ثم ذكرت ما ذكره ابن عبد البر في آخر التمهيد من ذكر الرواة وعدد أحاديثهم...
لقد قمت بتخريج أحاديث الموطأ مع التمهيد تخريجا مختصرا، لأنني لا أريد إطالة الكتاب بتتبع المصادر والطرق التي قد لا تكون لازمة في التخريج، وقد ألجأ إلى تتبع الطرق إن اقتضى الأمر ذلك لتصحيح أو تحسين أو تضعيف.
وقد اعتمدت في التصحيح والتضعيف على المتقدمين لسبقهم، ولمكانتهم ولأهميتهم، ولأنهم أكمل في العلم وأحفظ وأضبط، هذا إذا لم يكن ما يخالف ذلك عند المتأخرين مخالفة أقتنع بها، فإذا كانت هناك علة واضحة ذكرها المتأخرون تبعتهم عليها وذكرت من ذكرها منهم وقد أستقل بالأمر لوضوحه عندي، وقد أذكر بعض تصحيحات أو تضعيفات المتأخرين للحاجة إليها، هذا وقد سميت هذا التخريج: «فتح المجيد في اختصار تخريج أحاديث التمهيد».
2008-02-23 11:15:23
زاد المسير في علم التفسير - الجزء التاسع -
المؤلف : أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي
اسم الكتاب : زاد المسير في علم التفسير - الجزء التاسع -
تصنيف الكتاب : تفسير القرآن
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/zad-almassir-fi-3ilmi-attafssir--3abd-arrahman-ibn-aljawzi/zmser9.pdf
نبذة عن كتاب:
وهو كتاب متوسط في التفسير يجمع فيه أقوال المفسرين من المتقدمين وغيرهم، وأحيانا لايذكر صاحب القول وإنما يقول وفي قوله تعالى (ثم يذكر الآية) قولان أو ثلاثة ثم يسردها، وأحيانا يرجح وأحيانا لايرجح، ويتعرض كذلك للقراءات، ويتعرض كذلك للمسائل الفقهية واللغوية.. قال الشيخ المغراوي حفظه الله: الذي يرجع إلى تفسيره يرى أن ابن الجوزي بين مذهب المؤولة ومذهب المفوضة، فتراه في الاستواء يحكي إجماع السلف على قراءة الآية فقط ولم يزيدوا على ذلك، وتراه في باقي الصفات يؤول، وربما استدل لتأويله بما نقل عن الأمام أحمد في تأويل صفة الإتيان والمجيء وسنبين إن شاء الله كذب ذلك نقلا عن ابن تيمية.. ومما يدل على أنه كان لا يرى مذهب السلف في الإثبات ما ذكره في صيد الخاطر عن ابن عبد البر: (ص97) قال: ولقد عجبت لرجل أندلسي يقال له ابن عبد البر صنف كتاب التمهيد فذكر فيه حديث النزول إلى السماء الدنيا، فقال: هذا يدل على أن الله تعالى على العرش لأنه لولا ذلك لما كان لقوله ينزل معنى، وهذا كلام جاهل بمعرفة الله عز وجل، لأن هذا استسلف من حسه ما يعرفه يعرفه من نزول الأجسام فقاس صفة الحق عليه. والخلاصة أن ابن الجوزي يميل إلى التأويل ويرى أنه من أئمة الأشاعرة فينصر مذهبه كما هو واضح في تفسيره. ولإسحاق بن محمد أبي الفضل العلثي رسالة قيمة بعث بها لابن الجوزي يبين له فيها انحرافاته واضطرابه في تأويله للصفات، وقد نقلناها من طبقات الحنابلة في كتابنا العقيدة السلفية.
2008-02-23 11:18:03
زاد المسير في علم التفسير - الجزء الثامن-
المؤلف : أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي
اسم الكتاب : زاد المسير في علم التفسير - الجزء الثامن-
تصنيف الكتاب : تفسير القرآن
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/zad-almassir-fi-3ilmi-attafssir--3abd-arrahman-ibn-aljawzi/zmser8.pdf
نبذة عن كتاب:
وهو كتاب متوسط في التفسير يجمع فيه أقوال المفسرين من المتقدمين وغيرهم، وأحيانا لايذكر صاحب القول وإنما يقول وفي قوله تعالى (ثم يذكر الآية) قولان أو ثلاثة ثم يسردها، وأحيانا يرجح وأحيانا لايرجح، ويتعرض كذلك للقراءات، ويتعرض كذلك للمسائل الفقهية واللغوية.. قال الشيخ المغراوي حفظه الله: الذي يرجع إلى تفسيره يرى أن ابن الجوزي بين مذهب المؤولة ومذهب المفوضة، فتراه في الاستواء يحكي إجماع السلف على قراءة الآية فقط ولم يزيدوا على ذلك، وتراه في باقي الصفات يؤول، وربما استدل لتأويله بما نقل عن الأمام أحمد في تأويل صفة الإتيان والمجيء وسنبين إن شاء الله كذب ذلك نقلا عن ابن تيمية.. ومما يدل على أنه كان لا يرى مذهب السلف في الإثبات ما ذكره في صيد الخاطر عن ابن عبد البر: (ص97) قال: ولقد عجبت لرجل أندلسي يقال له ابن عبد البر صنف كتاب التمهيد فذكر فيه حديث النزول إلى السماء الدنيا، فقال: هذا يدل على أن الله تعالى على العرش لأنه لولا ذلك لما كان لقوله ينزل معنى، وهذا كلام جاهل بمعرفة الله عز وجل، لأن هذا استسلف من حسه ما يعرفه يعرفه من نزول الأجسام فقاس صفة الحق عليه. والخلاصة أن ابن الجوزي يميل إلى التأويل ويرى أنه من أئمة الأشاعرة فينصر مذهبه كما هو واضح في تفسيره. ولإسحاق بن محمد أبي الفضل العلثي رسالة قيمة بعث بها لابن الجوزي يبين له فيها انحرافاته واضطرابه في تأويله للصفات، وقد نقلناها من طبقات الحنابلة في كتابنا العقيدة السلفية.
2008-02-23 11:19:48
زاد المسير في علم التفسير - الجزء السابع -
المؤلف : أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي
اسم الكتاب : زاد المسير في علم التفسير - الجزء السابع -
تصنيف الكتاب : تفسير القرآن
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/zad-almassir-fi-3ilmi-attafssir--3abd-arrahman-ibn-aljawzi/zmser7.pdf
نبذة عن كتاب:
وهو كتاب متوسط في التفسير يجمع فيه أقوال المفسرين من المتقدمين وغيرهم، وأحيانا لايذكر صاحب القول وإنما يقول وفي قوله تعالى (ثم يذكر الآية) قولان أو ثلاثة ثم يسردها، وأحيانا يرجح وأحيانا لايرجح، ويتعرض كذلك للقراءات، ويتعرض كذلك للمسائل الفقهية واللغوية.. قال الشيخ المغراوي حفظه الله: الذي يرجع إلى تفسيره يرى أن ابن الجوزي بين مذهب المؤولة ومذهب المفوضة، فتراه في الاستواء يحكي إجماع السلف على قراءة الآية فقط ولم يزيدوا على ذلك، وتراه في باقي الصفات يؤول، وربما استدل لتأويله بما نقل عن الأمام أحمد في تأويل صفة الإتيان والمجيء وسنبين إن شاء الله كذب ذلك نقلا عن ابن تيمية.. ومما يدل على أنه كان لا يرى مذهب السلف في الإثبات ما ذكره في صيد الخاطر عن ابن عبد البر: (ص97) قال: ولقد عجبت لرجل أندلسي يقال له ابن عبد البر صنف كتاب التمهيد فذكر فيه حديث النزول إلى السماء الدنيا، فقال: هذا يدل على أن الله تعالى على العرش لأنه لولا ذلك لما كان لقوله ينزل معنى، وهذا كلام جاهل بمعرفة الله عز وجل، لأن هذا استسلف من حسه ما يعرفه يعرفه من نزول الأجسام فقاس صفة الحق عليه. والخلاصة أن ابن الجوزي يميل إلى التأويل ويرى أنه من أئمة الأشاعرة فينصر مذهبه كما هو واضح في تفسيره. ولإسحاق بن محمد أبي الفضل العلثي رسالة قيمة بعث بها لابن الجوزي يبين له فيها انحرافاته واضطرابه في تأويله للصفات، وقد نقلناها من طبقات الحنابلة في كتابنا العقيدة السلفية.
2008-02-23 11:22:13
زاد المسير في علم التفسير - الجزء السادس-
المؤلف : أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي
اسم الكتاب : زاد المسير في علم التفسير - الجزء السادس-
تصنيف الكتاب : تفسير القرآن
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/zad-almassir-fi-3ilmi-attafssir--3abd-arrahman-ibn-aljawzi/zmser6.pdf
نبذة عن كتاب:
وهو كتاب متوسط في التفسير يجمع فيه أقوال المفسرين من المتقدمين وغيرهم، وأحيانا لايذكر صاحب القول وإنما يقول وفي قوله تعالى (ثم يذكر الآية) قولان أو ثلاثة ثم يسردها، وأحيانا يرجح وأحيانا لايرجح، ويتعرض كذلك للقراءات، ويتعرض كذلك للمسائل الفقهية واللغوية.. قال الشيخ المغراوي حفظه الله: الذي يرجع إلى تفسيره يرى أن ابن الجوزي بين مذهب المؤولة ومذهب المفوضة، فتراه في الاستواء يحكي إجماع السلف على قراءة الآية فقط ولم يزيدوا على ذلك، وتراه في باقي الصفات يؤول، وربما استدل لتأويله بما نقل عن الأمام أحمد في تأويل صفة الإتيان والمجيء وسنبين إن شاء الله كذب ذلك نقلا عن ابن تيمية.. ومما يدل على أنه كان لا يرى مذهب السلف في الإثبات ما ذكره في صيد الخاطر عن ابن عبد البر: (ص97) قال: ولقد عجبت لرجل أندلسي يقال له ابن عبد البر صنف كتاب التمهيد فذكر فيه حديث النزول إلى السماء الدنيا، فقال: هذا يدل على أن الله تعالى على العرش لأنه لولا ذلك لما كان لقوله ينزل معنى، وهذا كلام جاهل بمعرفة الله عز وجل، لأن هذا استسلف من حسه ما يعرفه يعرفه من نزول الأجسام فقاس صفة الحق عليه. والخلاصة أن ابن الجوزي يميل إلى التأويل ويرى أنه من أئمة الأشاعرة فينصر مذهبه كما هو واضح في تفسيره. ولإسحاق بن محمد أبي الفضل العلثي رسالة قيمة بعث بها لابن الجوزي يبين له فيها انحرافاته واضطرابه في تأويله للصفات، وقد نقلناها من طبقات الحنابلة في كتابنا العقيدة السلفية.
2008-02-23 11:41:53
زاد المسير في علم التفسير - الجزء الخامس-
المؤلف : أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي
اسم الكتاب : زاد المسير في علم التفسير - الجزء الخامس-
تصنيف الكتاب : تفسير القرآن
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/zad-almassir-fi-3ilmi-attafssir--3abd-arrahman-ibn-aljawzi/zmser5.pdf
نبذة عن كتاب:
وهو كتاب متوسط في التفسير يجمع فيه أقوال المفسرين من المتقدمين وغيرهم، وأحيانا لايذكر صاحب القول وإنما يقول وفي قوله تعالى (ثم يذكر الآية) قولان أو ثلاثة ثم يسردها، وأحيانا يرجح وأحيانا لايرجح، ويتعرض كذلك للقراءات، ويتعرض كذلك للمسائل الفقهية واللغوية.. قال الشيخ المغراوي حفظه الله: الذي يرجع إلى تفسيره يرى أن ابن الجوزي بين مذهب المؤولة ومذهب المفوضة، فتراه في الاستواء يحكي إجماع السلف على قراءة الآية فقط ولم يزيدوا على ذلك، وتراه في باقي الصفات يؤول، وربما استدل لتأويله بما نقل عن الأمام أحمد في تأويل صفة الإتيان والمجيء وسنبين إن شاء الله كذب ذلك نقلا عن ابن تيمية.. ومما يدل على أنه كان لا يرى مذهب السلف في الإثبات ما ذكره في صيد الخاطر عن ابن عبد البر: (ص97) قال: ولقد عجبت لرجل أندلسي يقال له ابن عبد البر صنف كتاب التمهيد فذكر فيه حديث النزول إلى السماء الدنيا، فقال: هذا يدل على أن الله تعالى على العرش لأنه لولا ذلك لما كان لقوله ينزل معنى، وهذا كلام جاهل بمعرفة الله عز وجل، لأن هذا استسلف من حسه ما يعرفه يعرفه من نزول الأجسام فقاس صفة الحق عليه. والخلاصة أن ابن الجوزي يميل إلى التأويل ويرى أنه من أئمة الأشاعرة فينصر مذهبه كما هو واضح في تفسيره. ولإسحاق بن محمد أبي الفضل العلثي رسالة قيمة بعث بها لابن الجوزي يبين له فيها انحرافاته واضطرابه في تأويله للصفات، وقد نقلناها من طبقات الحنابلة في كتابنا العقيدة السلفية.
2008-02-23 11:43:04
زاد المسير في علم التفسير - الجزء الرابع -
المؤلف : أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي
اسم الكتاب : زاد المسير في علم التفسير - الجزء الرابع -
تصنيف الكتاب : تفسير القرآن
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/zad-almassir-fi-3ilmi-attafssir--3abd-arrahman-ibn-aljawzi/zmser4.pdf
نبذة عن كتاب:
وهو كتاب متوسط في التفسير يجمع فيه أقوال المفسرين من المتقدمين وغيرهم، وأحيانا لايذكر صاحب القول وإنما يقول وفي قوله تعالى (ثم يذكر الآية) قولان أو ثلاثة ثم يسردها، وأحيانا يرجح وأحيانا لايرجح، ويتعرض كذلك للقراءات، ويتعرض كذلك للمسائل الفقهية واللغوية.. قال الشيخ المغراوي حفظه الله: الذي يرجع إلى تفسيره يرى أن ابن الجوزي بين مذهب المؤولة ومذهب المفوضة، فتراه في الاستواء يحكي إجماع السلف على قراءة الآية فقط ولم يزيدوا على ذلك، وتراه في باقي الصفات يؤول، وربما استدل لتأويله بما نقل عن الأمام أحمد في تأويل صفة الإتيان والمجيء وسنبين إن شاء الله كذب ذلك نقلا عن ابن تيمية.. ومما يدل على أنه كان لا يرى مذهب السلف في الإثبات ما ذكره في صيد الخاطر عن ابن عبد البر: (ص97) قال: ولقد عجبت لرجل أندلسي يقال له ابن عبد البر صنف كتاب التمهيد فذكر فيه حديث النزول إلى السماء الدنيا، فقال: هذا يدل على أن الله تعالى على العرش لأنه لولا ذلك لما كان لقوله ينزل معنى، وهذا كلام جاهل بمعرفة الله عز وجل، لأن هذا استسلف من حسه ما يعرفه يعرفه من نزول الأجسام فقاس صفة الحق عليه. والخلاصة أن ابن الجوزي يميل إلى التأويل ويرى أنه من أئمة الأشاعرة فينصر مذهبه كما هو واضح في تفسيره. ولإسحاق بن محمد أبي الفضل العلثي رسالة قيمة بعث بها لابن الجوزي يبين له فيها انحرافاته واضطرابه في تأويله للصفات، وقد نقلناها من طبقات الحنابلة في كتابنا العقيدة السلفية.