2008-08-05 19:37:30
تاريخ الطبري المسمى تاريخ الأمم والملوك - المجلد الأول -
المؤلف : أبو جعفر بن جرير الطبري / تحقيق :محمد أبو الفضل إبراهيم
اسم الكتاب : تاريخ الطبري المسمى تاريخ الأمم والملوك - المجلد الأول -
تصنيف الكتاب : التاريخ
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/tarikh-attabari--abou-ja3far-mouhamed-ibn-jarir-attabari--mouhamed-abou-alfadl-ibrahim/trm01.pdf
نبذة عن كتاب:
هذا الكتاب من أهم الكتب التي تكلمت عن التاريخ، ويعد مرجعا هاما من مراجع هذا العلم. وقد ابتدأ مصنفه من بدء الخلق وأول من سكن الأرض إلى أواخر القرن السادس الهجري، وقد تميز كتاب المنتظم عما سبقه من كتب التاريخ،- بالإضافة إلى السرد التاريخي للأحداث على مدار السنوات-، باحتوائه على ثلاثة آلاف وثلاثمائة ترجمة لمختلف الشخصيات من خلفاء وملوك ووزراء وفقهاء ومحدثين ومؤرخين وفلاسفة وشعراء ومصنفين وغيرهم. وقد يجد الباحث الكثير من الروايات الضعيفة بل والمكذوبة التي تسيء إلى التاريخ الإسلامي، والتي استغلها أعداء الإسلام في الطعن في بعض الصحابة رضوان الله عليهم وغيرهم من الصالحين، لكن عذر ابن جرير في ذلك ما درج عليه الكثير من الأئمة أن من أسندك فقد أحالك، أي أنه ما دام قد ساق أسانيد تلك الروايات فقد برئت عهدته وذمته، ولا يبقى للباحث إلا أن يمحص تلك الروايات ويبحث في أسانيدها، حتى يميز صحيحها من سقيمها.ولعل الله تعالى ييسر لهذا السفر العظيم من يخدمه خدمة علمية مميزة تيسر للباحثين تناوله والاستفادة منه.
2008-08-05 19:38:12
تاريخ الطبري المسمى تاريخ الأمم والملوك - مقدمة المجلد الأول -
المؤلف : أبو جعفر بن جرير الطبري / تحقيق :محمد أبو الفضل إبراهيم
اسم الكتاب : تاريخ الطبري المسمى تاريخ الأمم والملوك - مقدمة المجلد الأول -
تصنيف الكتاب : التاريخ
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/tarikh-attabari--abou-ja3far-mouhamed-ibn-jarir-attabari--mouhamed-abou-alfadl-ibrahim/trm01p.pdf
نبذة عن كتاب:
هذا الكتاب من أهم الكتب التي تكلمت عن التاريخ، ويعد مرجعا هاما من مراجع هذا العلم. وقد ابتدأ مصنفه من بدء الخلق وأول من سكن الأرض إلى أواخر القرن السادس الهجري، وقد تميز كتاب المنتظم عما سبقه من كتب التاريخ،- بالإضافة إلى السرد التاريخي للأحداث على مدار السنوات-، باحتوائه على ثلاثة آلاف وثلاثمائة ترجمة لمختلف الشخصيات من خلفاء وملوك ووزراء وفقهاء ومحدثين ومؤرخين وفلاسفة وشعراء ومصنفين وغيرهم. وقد يجد الباحث الكثير من الروايات الضعيفة بل والمكذوبة التي تسيء إلى التاريخ الإسلامي، والتي استغلها أعداء الإسلام في الطعن في بعض الصحابة رضوان الله عليهم وغيرهم من الصالحين، لكن عذر ابن جرير في ذلك ما درج عليه الكثير من الأئمة أن من أسندك فقد أحالك، أي أنه ما دام قد ساق أسانيد تلك الروايات فقد برئت عهدته وذمته، ولا يبقى للباحث إلا أن يمحص تلك الروايات ويبحث في أسانيدها، حتى يميز صحيحها من سقيمها.ولعل الله تعالى ييسر لهذا السفر العظيم من يخدمه خدمة علمية مميزة تيسر للباحثين تناوله والاستفادة منه.
2008-08-06 13:48:25
تاريخ مدينة دمشق - فهرس المجلدات -
المؤلف : أبو القاسم علي بن هبة الله بن عساكر / تحقيق: محب الدين عمر بن غلامة العمروي
اسم الكتاب : تاريخ مدينة دمشق - فهرس المجلدات -
تصنيف الكتاب : التاريخ
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/tarikh-madinat-dimachk--abou-alkassim-3ali-ibn-hibat-allah-ibn-3assakir--mouhib-addin-abi-sa3id-3oumar-al3amrawi/00.pdf
نبذة عن كتاب:
طبع الكتاب كاملا في ثمانين مجلدة، تبلغ حوالي ستة عشر ألف صفحة مخطوطة، خصص المؤلف القسم الأول من كتابه لذكر فضائل دمشق، ودراسة خططها ومساجدها وحماماتها وأبنيتها وكنائسها، وكان هذا مقدمة لكتابه الكبير، ثم أخذ في الترجمة لكل من نبغ من أبنائها أو سكن فيها، أو دخلها واجتازها من غير أبنائها من الخلفاء والعلماء والقضاة والقراء والنحاة والشعراء. وقد تتسع حلقة دمشق في منهج ابن عساكر لتشمل الشام أحيانًا فيترجم لمن كان في صيدا أو حلب أو بعلبك أو الرقة أو الرملة، وكما اتسعت لديه دائرة نطاق المكان اتسعت دائرة الزمان، فامتدت من زمن أقدم الأنبياء والمرسلين إلى عصر المصنف. ومنهجه في الكتاب هو منهج المحدثين، فقد اعتمد في الرواية على السند مهما طال أو تعدد، فلا يذكر خبرًا إلا ويسبقه إسناده، وقد يكرر الخبر الواحد ما دامت هناك فائدة من زيادة أو توضيح. واتبع في التراجم التنظيم الألفبائي المعروف، مراعيًا في ذلك أسماء الآباء بعد أسماء المترجمين، لكنه بدأ التراجم بمن اسمه أحمد؛ تيمنًا باسم رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وبعد أن فرغ من التراجم المرتبة أسماؤها ترتيب المعجم، أورد من عُرف من الرجال بكنيته فقط، مراعيًا في ذلك الترتيب الألفبائي أيضا، ثم أعقب ذلك بالمجاهيل ممن عُرفت لهم رواية ولم يعرف لهم اسم، ثم ختم الكتاب بتراجم النساء، ملتزمًا المنهج نفسه في الترتيب والتنظيم، وقد خصهن بمجلد مستقل، اتسع لمائة وست وتسعين ترجمة من شهيرات النساء في العلم والأدب.
2008-08-06 14:13:21
تاريخ مدينة دمشق - الجزآن: التاسع والسبعون والثمانون - فهارس أطراف الأحاديث والآثار -
المؤلف : أبو القاسم علي بن هبة الله بن عساكر / تحقيق: محب الدين عمر بن غلامة العمروي
اسم الكتاب : تاريخ مدينة دمشق - الجزآن: التاسع والسبعون والثمانون - فهارس أطراف الأحاديث والآثار -
تصنيف الكتاب : التاريخ
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/tarikh-madinat-dimachk--abou-alkassim-3ali-ibn-hibat-allah-ibn-3assakir--mouhib-addin-abi-sa3id-3oumar-al3amrawi/79-80.pdf
نبذة عن كتاب:
طبع الكتاب كاملا في ثمانين مجلدة، تبلغ حوالي ستة عشر ألف صفحة مخطوطة، خصص المؤلف القسم الأول من كتابه لذكر فضائل دمشق، ودراسة خططها ومساجدها وحماماتها وأبنيتها وكنائسها، وكان هذا مقدمة لكتابه الكبير، ثم أخذ في الترجمة لكل من نبغ من أبنائها أو سكن فيها، أو دخلها واجتازها من غير أبنائها من الخلفاء والعلماء والقضاة والقراء والنحاة والشعراء. وقد تتسع حلقة دمشق في منهج ابن عساكر لتشمل الشام أحيانًا فيترجم لمن كان في صيدا أو حلب أو بعلبك أو الرقة أو الرملة، وكما اتسعت لديه دائرة نطاق المكان اتسعت دائرة الزمان، فامتدت من زمن أقدم الأنبياء والمرسلين إلى عصر المصنف. ومنهجه في الكتاب هو منهج المحدثين، فقد اعتمد في الرواية على السند مهما طال أو تعدد، فلا يذكر خبرًا إلا ويسبقه إسناده، وقد يكرر الخبر الواحد ما دامت هناك فائدة من زيادة أو توضيح. واتبع في التراجم التنظيم الألفبائي المعروف، مراعيًا في ذلك أسماء الآباء بعد أسماء المترجمين، لكنه بدأ التراجم بمن اسمه أحمد؛ تيمنًا باسم رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وبعد أن فرغ من التراجم المرتبة أسماؤها ترتيب المعجم، أورد من عُرف من الرجال بكنيته فقط، مراعيًا في ذلك الترتيب الألفبائي أيضا، ثم أعقب ذلك بالمجاهيل ممن عُرفت لهم رواية ولم يعرف لهم اسم، ثم ختم الكتاب بتراجم النساء، ملتزمًا المنهج نفسه في الترتيب والتنظيم، وقد خصهن بمجلد مستقل، اتسع لمائة وست وتسعين ترجمة من شهيرات النساء في العلم والأدب.
2008-08-06 14:17:59
تاريخ مدينة دمشق - الجزآن: السابع والسبعون الثامن والسبعون - فهارس الشعر -
المؤلف : أبو القاسم علي بن هبة الله بن عساكر / تحقيق: محب الدين عمر بن غلامة العمروي
اسم الكتاب : تاريخ مدينة دمشق - الجزآن: السابع والسبعون الثامن والسبعون - فهارس الشعر -
تصنيف الكتاب : التاريخ
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/tarikh-madinat-dimachk--abou-alkassim-3ali-ibn-hibat-allah-ibn-3assakir--mouhib-addin-abi-sa3id-3oumar-al3amrawi/77-78.pdf
نبذة عن كتاب:
طبع الكتاب كاملا في ثمانين مجلدة، تبلغ حوالي ستة عشر ألف صفحة مخطوطة، خصص المؤلف القسم الأول من كتابه لذكر فضائل دمشق، ودراسة خططها ومساجدها وحماماتها وأبنيتها وكنائسها، وكان هذا مقدمة لكتابه الكبير، ثم أخذ في الترجمة لكل من نبغ من أبنائها أو سكن فيها، أو دخلها واجتازها من غير أبنائها من الخلفاء والعلماء والقضاة والقراء والنحاة والشعراء. وقد تتسع حلقة دمشق في منهج ابن عساكر لتشمل الشام أحيانًا فيترجم لمن كان في صيدا أو حلب أو بعلبك أو الرقة أو الرملة، وكما اتسعت لديه دائرة نطاق المكان اتسعت دائرة الزمان، فامتدت من زمن أقدم الأنبياء والمرسلين إلى عصر المصنف. ومنهجه في الكتاب هو منهج المحدثين، فقد اعتمد في الرواية على السند مهما طال أو تعدد، فلا يذكر خبرًا إلا ويسبقه إسناده، وقد يكرر الخبر الواحد ما دامت هناك فائدة من زيادة أو توضيح. واتبع في التراجم التنظيم الألفبائي المعروف، مراعيًا في ذلك أسماء الآباء بعد أسماء المترجمين، لكنه بدأ التراجم بمن اسمه أحمد؛ تيمنًا باسم رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وبعد أن فرغ من التراجم المرتبة أسماؤها ترتيب المعجم، أورد من عُرف من الرجال بكنيته فقط، مراعيًا في ذلك الترتيب الألفبائي أيضا، ثم أعقب ذلك بالمجاهيل ممن عُرفت لهم رواية ولم يعرف لهم اسم، ثم ختم الكتاب بتراجم النساء، ملتزمًا المنهج نفسه في الترتيب والتنظيم، وقد خصهن بمجلد مستقل، اتسع لمائة وست وتسعين ترجمة من شهيرات النساء في العلم والأدب.
2008-08-06 14:19:10
تاريخ مدينة دمشق - الجزء : السابع والسبعون - فهارس الشعر - الغلاف -
المؤلف : أبو القاسم علي بن هبة الله بن عساكر / تحقيق: محب الدين عمر بن غلامة العمروي
اسم الكتاب : تاريخ مدينة دمشق - الجزء : السابع والسبعون - فهارس الشعر - الغلاف -
تصنيف الكتاب : التاريخ
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/tarikh-madinat-dimachk--abou-alkassim-3ali-ibn-hibat-allah-ibn-3assakir--mouhib-addin-abi-sa3id-3oumar-al3amrawi/77p.pdf
نبذة عن كتاب:
طبع الكتاب كاملا في ثمانين مجلدة، تبلغ حوالي ستة عشر ألف صفحة مخطوطة، خصص المؤلف القسم الأول من كتابه لذكر فضائل دمشق، ودراسة خططها ومساجدها وحماماتها وأبنيتها وكنائسها، وكان هذا مقدمة لكتابه الكبير، ثم أخذ في الترجمة لكل من نبغ من أبنائها أو سكن فيها، أو دخلها واجتازها من غير أبنائها من الخلفاء والعلماء والقضاة والقراء والنحاة والشعراء. وقد تتسع حلقة دمشق في منهج ابن عساكر لتشمل الشام أحيانًا فيترجم لمن كان في صيدا أو حلب أو بعلبك أو الرقة أو الرملة، وكما اتسعت لديه دائرة نطاق المكان اتسعت دائرة الزمان، فامتدت من زمن أقدم الأنبياء والمرسلين إلى عصر المصنف. ومنهجه في الكتاب هو منهج المحدثين، فقد اعتمد في الرواية على السند مهما طال أو تعدد، فلا يذكر خبرًا إلا ويسبقه إسناده، وقد يكرر الخبر الواحد ما دامت هناك فائدة من زيادة أو توضيح. واتبع في التراجم التنظيم الألفبائي المعروف، مراعيًا في ذلك أسماء الآباء بعد أسماء المترجمين، لكنه بدأ التراجم بمن اسمه أحمد؛ تيمنًا باسم رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وبعد أن فرغ من التراجم المرتبة أسماؤها ترتيب المعجم، أورد من عُرف من الرجال بكنيته فقط، مراعيًا في ذلك الترتيب الألفبائي أيضا، ثم أعقب ذلك بالمجاهيل ممن عُرفت لهم رواية ولم يعرف لهم اسم، ثم ختم الكتاب بتراجم النساء، ملتزمًا المنهج نفسه في الترتيب والتنظيم، وقد خصهن بمجلد مستقل، اتسع لمائة وست وتسعين ترجمة من شهيرات النساء في العلم والأدب.
2008-08-06 14:21:45
تاريخ مدينة دمشق - الجزء : السادس والسبعون - فهارس الأعلام المترجم لهم 2 -
المؤلف : أبو القاسم علي بن هبة الله بن عساكر / تحقيق: محب الدين عمر بن غلامة العمروي
اسم الكتاب : تاريخ مدينة دمشق - الجزء : السادس والسبعون - فهارس الأعلام المترجم لهم 2 -
تصنيف الكتاب : التاريخ
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/tarikh-madinat-dimachk--abou-alkassim-3ali-ibn-hibat-allah-ibn-3assakir--mouhib-addin-abi-sa3id-3oumar-al3amrawi/76.pdf
نبذة عن كتاب:
طبع الكتاب كاملا في ثمانين مجلدة، تبلغ حوالي ستة عشر ألف صفحة مخطوطة، خصص المؤلف القسم الأول من كتابه لذكر فضائل دمشق، ودراسة خططها ومساجدها وحماماتها وأبنيتها وكنائسها، وكان هذا مقدمة لكتابه الكبير، ثم أخذ في الترجمة لكل من نبغ من أبنائها أو سكن فيها، أو دخلها واجتازها من غير أبنائها من الخلفاء والعلماء والقضاة والقراء والنحاة والشعراء. وقد تتسع حلقة دمشق في منهج ابن عساكر لتشمل الشام أحيانًا فيترجم لمن كان في صيدا أو حلب أو بعلبك أو الرقة أو الرملة، وكما اتسعت لديه دائرة نطاق المكان اتسعت دائرة الزمان، فامتدت من زمن أقدم الأنبياء والمرسلين إلى عصر المصنف. ومنهجه في الكتاب هو منهج المحدثين، فقد اعتمد في الرواية على السند مهما طال أو تعدد، فلا يذكر خبرًا إلا ويسبقه إسناده، وقد يكرر الخبر الواحد ما دامت هناك فائدة من زيادة أو توضيح. واتبع في التراجم التنظيم الألفبائي المعروف، مراعيًا في ذلك أسماء الآباء بعد أسماء المترجمين، لكنه بدأ التراجم بمن اسمه أحمد؛ تيمنًا باسم رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وبعد أن فرغ من التراجم المرتبة أسماؤها ترتيب المعجم، أورد من عُرف من الرجال بكنيته فقط، مراعيًا في ذلك الترتيب الألفبائي أيضا، ثم أعقب ذلك بالمجاهيل ممن عُرفت لهم رواية ولم يعرف لهم اسم، ثم ختم الكتاب بتراجم النساء، ملتزمًا المنهج نفسه في الترتيب والتنظيم، وقد خصهن بمجلد مستقل، اتسع لمائة وست وتسعين ترجمة من شهيرات النساء في العلم والأدب.
2008-08-06 14:22:26
تاريخ مدينة دمشق - الجزء : الخامس والسبعون - فهارس الأعلام المترجم لهم 1 -
المؤلف : أبو القاسم علي بن هبة الله بن عساكر / تحقيق: محب الدين عمر بن غلامة العمروي
اسم الكتاب : تاريخ مدينة دمشق - الجزء : الخامس والسبعون - فهارس الأعلام المترجم لهم 1 -
تصنيف الكتاب : التاريخ
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/tarikh-madinat-dimachk--abou-alkassim-3ali-ibn-hibat-allah-ibn-3assakir--mouhib-addin-abi-sa3id-3oumar-al3amrawi/75.pdf
نبذة عن كتاب:
طبع الكتاب كاملا في ثمانين مجلدة، تبلغ حوالي ستة عشر ألف صفحة مخطوطة، خصص المؤلف القسم الأول من كتابه لذكر فضائل دمشق، ودراسة خططها ومساجدها وحماماتها وأبنيتها وكنائسها، وكان هذا مقدمة لكتابه الكبير، ثم أخذ في الترجمة لكل من نبغ من أبنائها أو سكن فيها، أو دخلها واجتازها من غير أبنائها من الخلفاء والعلماء والقضاة والقراء والنحاة والشعراء. وقد تتسع حلقة دمشق في منهج ابن عساكر لتشمل الشام أحيانًا فيترجم لمن كان في صيدا أو حلب أو بعلبك أو الرقة أو الرملة، وكما اتسعت لديه دائرة نطاق المكان اتسعت دائرة الزمان، فامتدت من زمن أقدم الأنبياء والمرسلين إلى عصر المصنف. ومنهجه في الكتاب هو منهج المحدثين، فقد اعتمد في الرواية على السند مهما طال أو تعدد، فلا يذكر خبرًا إلا ويسبقه إسناده، وقد يكرر الخبر الواحد ما دامت هناك فائدة من زيادة أو توضيح. واتبع في التراجم التنظيم الألفبائي المعروف، مراعيًا في ذلك أسماء الآباء بعد أسماء المترجمين، لكنه بدأ التراجم بمن اسمه أحمد؛ تيمنًا باسم رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وبعد أن فرغ من التراجم المرتبة أسماؤها ترتيب المعجم، أورد من عُرف من الرجال بكنيته فقط، مراعيًا في ذلك الترتيب الألفبائي أيضا، ثم أعقب ذلك بالمجاهيل ممن عُرفت لهم رواية ولم يعرف لهم اسم، ثم ختم الكتاب بتراجم النساء، ملتزمًا المنهج نفسه في الترتيب والتنظيم، وقد خصهن بمجلد مستقل، اتسع لمائة وست وتسعين ترجمة من شهيرات النساء في العلم والأدب.
2008-08-06 18:37:05
تاريخ مدينة دمشق - الجزء الرابع والسبعون -
المؤلف : أبو القاسم علي بن هبة الله بن عساكر / تحقيق: محب الدين عمر بن غلامة العمروي
اسم الكتاب : تاريخ مدينة دمشق - الجزء الرابع والسبعون -
تصنيف الكتاب : التاريخ
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/tarikh-madinat-dimachk--abou-alkassim-3ali-ibn-hibat-allah-ibn-3assakir--mouhib-addin-abi-sa3id-3oumar-al3amrawi/74.pdf
نبذة عن كتاب:
طبع الكتاب كاملا في ثمانين مجلدة، تبلغ حوالي ستة عشر ألف صفحة مخطوطة، خصص المؤلف القسم الأول من كتابه لذكر فضائل دمشق، ودراسة خططها ومساجدها وحماماتها وأبنيتها وكنائسها، وكان هذا مقدمة لكتابه الكبير، ثم أخذ في الترجمة لكل من نبغ من أبنائها أو سكن فيها، أو دخلها واجتازها من غير أبنائها من الخلفاء والعلماء والقضاة والقراء والنحاة والشعراء. وقد تتسع حلقة دمشق في منهج ابن عساكر لتشمل الشام أحيانًا فيترجم لمن كان في صيدا أو حلب أو بعلبك أو الرقة أو الرملة، وكما اتسعت لديه دائرة نطاق المكان اتسعت دائرة الزمان، فامتدت من زمن أقدم الأنبياء والمرسلين إلى عصر المصنف. ومنهجه في الكتاب هو منهج المحدثين، فقد اعتمد في الرواية على السند مهما طال أو تعدد، فلا يذكر خبرًا إلا ويسبقه إسناده، وقد يكرر الخبر الواحد ما دامت هناك فائدة من زيادة أو توضيح. واتبع في التراجم التنظيم الألفبائي المعروف، مراعيًا في ذلك أسماء الآباء بعد أسماء المترجمين، لكنه بدأ التراجم بمن اسمه أحمد؛ تيمنًا باسم رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وبعد أن فرغ من التراجم المرتبة أسماؤها ترتيب المعجم، أورد من عُرف من الرجال بكنيته فقط، مراعيًا في ذلك الترتيب الألفبائي أيضا، ثم أعقب ذلك بالمجاهيل ممن عُرفت لهم رواية ولم يعرف لهم اسم، ثم ختم الكتاب بتراجم النساء، ملتزمًا المنهج نفسه في الترتيب والتنظيم، وقد خصهن بمجلد مستقل، اتسع لمائة وست وتسعين ترجمة من شهيرات النساء في العلم والأدب.
2008-08-06 18:38:14
تاريخ مدينة دمشق - الجزء الثالث والسبعون -
المؤلف : أبو القاسم علي بن هبة الله بن عساكر / تحقيق: محب الدين عمر بن غلامة العمروي
اسم الكتاب : تاريخ مدينة دمشق - الجزء الثالث والسبعون -
تصنيف الكتاب : التاريخ
الموقع :
حجم الملف : 0
مسار الملف : http://dar-coran.ddns.net/webdar/daw2ia/httpdocs/tarikh-madinat-dimachk--abou-alkassim-3ali-ibn-hibat-allah-ibn-3assakir--mouhib-addin-abi-sa3id-3oumar-al3amrawi/73.pdf
نبذة عن كتاب:
طبع الكتاب كاملا في ثمانين مجلدة، تبلغ حوالي ستة عشر ألف صفحة مخطوطة، خصص المؤلف القسم الأول من كتابه لذكر فضائل دمشق، ودراسة خططها ومساجدها وحماماتها وأبنيتها وكنائسها، وكان هذا مقدمة لكتابه الكبير، ثم أخذ في الترجمة لكل من نبغ من أبنائها أو سكن فيها، أو دخلها واجتازها من غير أبنائها من الخلفاء والعلماء والقضاة والقراء والنحاة والشعراء. وقد تتسع حلقة دمشق في منهج ابن عساكر لتشمل الشام أحيانًا فيترجم لمن كان في صيدا أو حلب أو بعلبك أو الرقة أو الرملة، وكما اتسعت لديه دائرة نطاق المكان اتسعت دائرة الزمان، فامتدت من زمن أقدم الأنبياء والمرسلين إلى عصر المصنف. ومنهجه في الكتاب هو منهج المحدثين، فقد اعتمد في الرواية على السند مهما طال أو تعدد، فلا يذكر خبرًا إلا ويسبقه إسناده، وقد يكرر الخبر الواحد ما دامت هناك فائدة من زيادة أو توضيح. واتبع في التراجم التنظيم الألفبائي المعروف، مراعيًا في ذلك أسماء الآباء بعد أسماء المترجمين، لكنه بدأ التراجم بمن اسمه أحمد؛ تيمنًا باسم رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وبعد أن فرغ من التراجم المرتبة أسماؤها ترتيب المعجم، أورد من عُرف من الرجال بكنيته فقط، مراعيًا في ذلك الترتيب الألفبائي أيضا، ثم أعقب ذلك بالمجاهيل ممن عُرفت لهم رواية ولم يعرف لهم اسم، ثم ختم الكتاب بتراجم النساء، ملتزمًا المنهج نفسه في الترتيب والتنظيم، وقد خصهن بمجلد مستقل، اتسع لمائة وست وتسعين ترجمة من شهيرات النساء في العلم والأدب.